الى بيروت الأنثى
ماأروع بحرك يابيروت
عندمايكون غامق أزرق
وأنت تغفين على شاطئه
كحلم ندي في خيال أحمق
فلأجل حبيبتي عشقتك موتا
ومابين عينيها اشواقي تغرق
بقلم
عبدالله محمد الحسن
الشريد
على خطِ الزوال ---------------------------------- خائبون كجندٍ تحاصرهم خيانة كصبرٍ يحفرُ أنفاقَ الفرجِ بإبرةِ الوهم. منكوبون كمدنٍ سب...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق