دعوة
إن هممت الشوق يوما
لا تبالي شكوتي
غير أني قد أتوق إليك
فأقبل دعوتي
نبحر ...دون الخيال
هل تلبي ...هل تبال
إن من شيم الجمال
في انتقائى صحبتي.
إن دعوتك
قد دعوتك.كي اجالس عينك
إن رجوتك
قد رجوتك.حتى أسأل قلبك
أيها القلب الكتوم
إن صبري لا يروم
تائه... بين الغيوم
لا يلبي إرادتي
قد دعوت الذات مني
حين أني دعوتك
لا بقصد .الصفح عني
لست من اضللتك
ضل من قلبي الحنين
يبتغيك...... ويستكين
منذ أن كانت سنين
علمي منذ صبابتي.
بقلمي....طارق عطية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق