الخميس، 30 نوفمبر 2017

مجلة الأبداع للشعر والأدب الألكترونية كتب الشاعر شريف محمد انا القيصر قصيدة بعنوان أسميتها شرقية

اسميتها شرقيه
**********************
هي شرقية عربية باطلالة الازمان
تمحوا بقايا لي عبارة عن احلام
قلت يااهل الهوي ..ماذا بكم
فاني عاشق لتلك الشرقيه
***************************************
احببتها وسمعت ........همسها
تدللت كثيرا علي ....قلبها
تقربت إليها طالبا .........حبها
حلمت يوما باني ...حبيبها
و أتخيل يوما بأني...... رفيقها
******************************************
وصار الحلم يراود .........أيامي
ويمحوا النوم ويسكن اجفاني
كلما غفت عيني أتاني ....بمنامي
ونادي يامسكين انها ...امانى
فليس هذا واقع فتلك .....أحلامي
*********************************************
وسمعت هاتفا ينادي ......يافؤادي
انها ليست احلام تسكن منامي
فحبنا قصة تحكى بين ....العشاقي
وانا حقيقة اعيش بين الا حبابي
فتعال نبدأ حبنا ع أنغام ..الكناري
**********************************************
ساجعل قلبي سجن ..........لهواك
وساكتب ع جدرانه اعشقك واهواك
وسابحث عن حب .........بجنانك
وساحفره بشرياني ليستوطن حياتك
واحقنه بالوريد بديلا ......لدمك
***********************************************
قالت ياحبيبي
يمضي العمر بيننا ......مسرعا
فادعوا الاله ليا.........مناجيا
والموت يسطر ابياته........محزنا
فارحل بقطار حياتك......ذاهبا
عن قلب بات عن الدنيا .....مفارقا
**********************************************
واستوقفتني لحظة بكاء .....عابرة
وصورتها بين هواءالنسيم طائره
ودموع العين تملأ المقل .الساهرة
واحلام الفراق تستوطن الذاكره
وصرخات بالقلب باتت.......قاتلة
***********************************************
وهنا صرخت مناديا .....
مابك ياقدر تحرمني من..... الغاليه
الم تجد غيرها من النساء راحله
أم الحب حرام علي كالخمر الساكره
وارتمت بحضني باكية تلك العاشقه
لتودعني باحزان صوتها ....الشاجيه
وهنا ارتجلت مسرعا لتلك الغاليه
فتنتظر حبيبا ورفيقا لايامها ......الاتيه
********************************************
بقلمي // شريف محمد
انا القيصر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مجلة سماء الإبداع للشعر والأدب الإلكترونية كتب الشاعر سليمان احمد العوجي قصيدة بعنوان على خط الزوال

على خطِ الزوال ---------------------------------- خائبون كجندٍ تحاصرهم خيانة كصبرٍ يحفرُ أنفاقَ الفرجِ بإبرةِ الوهم. منكوبون كمدنٍ سب...