الم تشتاق لي يوما
وهمسك كان يحييني
اما كنت تراني لك حلما
وكنت بنومي تناديني
وكنت لدمعتي تدمع
ونبض القلب يشجيني
اوكنت ليوما تذكرني
وبرؤيا العين ترضيني
اليوم ماعدت تعرفني
ودمعي دوم يواسيني
ياسر مهدي عمرو
على خطِ الزوال ---------------------------------- خائبون كجندٍ تحاصرهم خيانة كصبرٍ يحفرُ أنفاقَ الفرجِ بإبرةِ الوهم. منكوبون كمدنٍ سب...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق