خلف التلال ْ. ..
يعيش يمضغُ حلمهُ
عاري اليدين بلا منىً
تختاله أحلام طفل
ٍ لم يزلْ رهنَ السؤال
والباقيات العاتيات
بلا جواب ...
يا أيها الممزوج بالتيه المحنى
بالأماني السابحاتِ مع الضباب
والخطا العمياء و الأنفاس ُ
ضائعةٌ على درب الغياب
ماذا ستحمل
غير زادٍ من سراب....
علي شيخو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق