من كتاباتي
{ همسات حزينه }
يا أيها الوطن الجريح إلى متى
تبقى أليما ، عابس ، غائب الأفراح
ما ذاك يعصف بالحبيبة موطني
الخلاب ، من ، ضر ، و مخافة ، و جراح
ضاق السبيل ، و باتت وحشة لما
رأيت الحزن نار ، و تزهق الأرواح
هذي السعيدة ، تشتكي ، من حالها
وطن القلوب ، أهل الفنون حكمة و كفاح
يا أرض غني ، و يا دنيا اسعدي
يا همس ، دوي ، بشارات النجاح
<>
بقلم حسين حزام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق