تَمخضَت ذاكرتي بَعد ألم وعُسر ويُسر أنجَبت صِغار الشوق والحَنين
لغائبون
لتَضعهم في عَتمةِ ذاكرة
كانت مَلامحُ الرَحيل تَشع بالضَياع
وأجراس العَودة تلَعق مَشيمة الخَلاص
عَساهم يَعودون يوَماً في فَجراً من مَخاض الشَهيق والزَفير الأبدي
عتمة الذاكرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق