لأ مش ممكن
لأ مش ممكن
ارجع احبك
انما ممكن
اسمع قلبك
ممكن ارجع
إلهام شعرك
ممكن اسهر
ويّا القمره
وف احلامى
فرحه لبكره
ممكن اغنى
زى زمان
واضحك تانى
بكل حنان
ممكن شمسى
تغلب يأسى
ممكن احكم
انا على نفسى
لكن قلبى
يحكمُه مين
هيجيب قوللى
عمر منين
بعد ما ضاع
العمر ف قربك
........................................................
محمد مكاوى
عضو رابطة الزجالين وكتاب الاغانى
شمس الخريف أشرقت وبها ذبول
مثلي أنا لما صحوت الصبح يشملني الخمول
حتى العصافير التي ملت الفضا في الأمس
تشدو اليوم في صوت خجول
والروض ما عاد الخميل به
يزهو بطل أو تغازله الزهور
والباسقات الخضر إن بقي اخضرار بها
تبدي التجلد مثلما أبدي أنا
لكننا نسعى سويا نحو مرحلة الأفول
والكون يمشي في مسيرته يدور
يمشي ويمشي ثم يمشي أين يمشي
يستمر به التدهور صانعا منه الدهور
ﻻ يدرك الماضي وﻻ الآتي
يطوي الفضيلة مثلما يطوي الفجور
هون عليك وعش كما أنت
وأسأل الحكماء والعلماء والفقهاء
إن شئت
أو اسأل إن أنت سائل
من توطن في القبور
عاهد اسية
(من الأرشيف)
همسات فلسفية ...
علامات على الطريق :::
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
يستمر الموكب في المسير ولا يتوقف رغم كَثرة المحطات على طول الطريق ، ليس بسبب استعجاله للوصول الى هدفه غير المعلن ، ولا لأن عاشقته تنتظره عند زاوية ركنٍ مُختفٍ عن الأنظار ، ولكنه كان قد رسمَ خَطَ سيرٍ مُبهم يريد من خلاله أن يصنع شيئاً لا يرضى عنه كل من فى الموكب ، وانما هي فلسفة سلوكه ومنطقة منذ أن كان وأصبح ، وسيستمر بذاك النهج رغم أنه يعلم جيداً بأنه لن يصل لمبتغاه الذي يضمره في صدره وعقله لان كل مقومات إعاقته عن الوصول ما زالت قائمة أمام كل توقعاته التي أصبحت فى حُكم المجهولة لعدم تدارك العلامات على الطريق والتى وضعتها أيادٍ خفية وان تلك الأيادي معروفة لديه بشكلٍ دقيق لانه تلقى منها كثيراً من الصفعات ، منها صفعاتٍ مرحلية وصفعات قرنٍ وصفعاتٍ أخرى مستمرة تتلاقي مع أيادٍ مُتعددة الأشكال والألوان والتوجهات ، وكذلك صفعاتٍ تمر عبر تاريخه وزمنه وفي كل عَقدٍ من حياته وحياة كل من هم في الموكب .
لم يمضِ قَرنٌ إلا وكانت تَحل بأهله كارثة يتغير معها وجه التاريخ وسطح الجغرافيا وتُثَبِتُ علامات أخرى على الطريق يصعب بالمُطلق ازالتها رغم كل المحاولات التي يسعى بها لتحقيق ذلك ، ولكن دون جدوى ، فتبقى كعلامات قوية وثابتة ، وتفشل أيضا كل المحاولات والقوانين لإزالتها ، وتضاعفت تلك العلامات على الطريق بحيث أصبحت بمثابة عائقاً صلداً أمام تحقيق أيٍّ من أهدافه في ظل ضياع كل ما لديه من مقومات التصدي و تراخي وعدم مصداقية الجهد المحلى والأقليمي و الدولي لوقف وضع العلامات على الطريق ، أو على الأقل إزالة ولو واحدة منها ، وذلك كونها أصبحت واقعاً مريراً تحاول الأيادي الأخرى أن تجعل من تلك العلامات أمراً واقعاً على الطريق الذي يسلكه .
ولا زال غيره يجهلون إلى أين سينتهي به وبهم المسير .
د. عز الدين حسين أبو صفية ،،،
٣٠ سبتمبر ٢٠١٨ م
............ إِليِّك .............
يـــامَـن تَغَلْغَـلَ في عُمْقـي
بِسَوادِ القَلْبِ دائِمُ الحُضور
مُتَوسِّداً رَسْمُكَ في عيِّـني
نَزَفتُ فيِّك مِدادُ الشُعــور
أُغنْيِّك, أُناديِّك في حُروفي
واضِحٌ مُشرِقٌ فَوْقَ السُطور
أَلا مِنْ نَظرَةٍ تُعيـدُ لـــي
حياةً هَجَرتني مُنْذُ عُصور
لِأَجــلِك خُضِّبَتْ دِمــائـي
فارِســـاً أماطَ لِثامَ الغُـــرور
أُدْنُ مِنّْي كفاكَ عَنّْـي تَغَرُّبـاً
فَشَغَفي بِكَ الآن جِدُ جَسور
:
#ادم_الحديثي
#أخرالفرسان
#فرسانيات
تنبيه
حسن يحيى المداني
يا طابخ السم
في كأسي
لن يأكل السم
أنفاسي
لأن لي قلب عصفور
في داخلي
لم يكن قاس
وليس لي
في الغوى باع
ولم أكن
مثل نخاس
كلا ولا مثل مأجور
أو لاهث
خلف خناس
عاشقة الخيل
اشتاقك
زهرة فوق الربى اينعت
اشتاقك
آهة للروح إن أيقنت
انت المنى والمنى
عيناك إن نظرت
منى إلبروس
من كتاباتي
{ همسات حزينه }
يا أيها الوطن الجريح إلى متى
تبقى أليما ، عابس ، غائب الأفراح
ما ذاك يعصف بالحبيبة موطني
الخلاب ، من ، ضر ، و مخافة ، و جراح
ضاق السبيل ، و باتت وحشة لما
رأيت الحزن نار ، و تزهق الأرواح
هذي السعيدة ، تشتكي ، من حالها
وطن القلوب ، أهل الفنون حكمة و كفاح
يا أرض غني ، و يا دنيا اسعدي
يا همس ، دوي ، بشارات النجاح
<>
بقلم حسين حزام
ليلى.. ويا ليلى ويا ليلى
ذي القمرايا...... ع المياه
ليلى.. ويا ليلى ويا ليلى
انا عاشقق..والله يا بنيه
❤❤❤
سنه وسنتين وانا عيش
وقلبى ........مش معاية
راح معاكي ...ولا جايش
اعمل أية.... بس يا ليلى.....ليلى ويا ليلى ويا ليلى
❤❤❤
يا بنت..... قولي لابوكي
خلية........... يديكي لية
ولو مارضيش.... ابوكي
ابكي....... ونوحي علية.......ليلى ويا ليلى ويا ليلى
❤❤❤
رسم صرتك.... فى قلبى
كاتب........ اسمك بدمي
ذي النسيم..... .لم يعدي
يخلي......... الدنيا وردي..... ليلى ويا ليلى ويا ليلى
❤❤❤
كلمات العاشق لشعر والنغم / ميدو أبو هريدي
لحن وغناء
( طيف ))))))---------
بقلم 🖊 صالح الجبري
الأن أفرك اعين الليل البهيم بمعطفي و على مساء قرب نافذتي قطفت الذكريات.
و رميتها في وجه قافلة التأمل ؛ حتى أراها بعد حين على المحك .
و في فناء الشوق سائحة يغازلها الوله ؛
و يضم في عينيه باكورات حبي أول الأحلأم و ترميها يداي إلى يديك ِ
قد كنت اسأل كل أطياف اللغات .
= متى أراك ؟
و كم علّي من التسكع في هواك ؟
و كم نصاب الأمنيات ؟
كم علّي من الزكاة ؟
كم ِ.... و كم ِ.. و بلأ إجابة أخفقت ؟
لكنها لم تنطفئ تلك الفتاة.. و واصلت ....
🖊 صالح الجبري 🇾🇪
ضاربة الدف
شعر/ حسن يحيى المداني
دف / هيام/ في كفيك
لذة همس في شفتيك
دهشة ضوء في عينيك
موطنها خيرات يديك
خيرات هي منك إليك
نسماتك سجع الكلمات
ماء في حضن الواحات
روح أزاهير ونبات
تمنحك الأطياب حياة
في الواقع لا في المرآة
لضفافك أصل وحسب
هما شعر وطروس أدب
ورموشك عزف وطري
ويداك عناقيد عنب
تتدلى في غصن عجب
في كفك دف شفاف
هو نهر غرام لضفاف
يعشقها فجر طواف
في جو هيام رفاف
كاملة فيه الأوصاف
لك نبض في قلب الحب
وعناق في حضن القرب
ولك في نفحات العشب
كأسات لمياه الشرب
من تهوى وجدان السحب
الأحد30سبتمبر2018
عينيكى تساهل الف قوله اه
ولو قلبى سابنى ورحلك
مش حسيبه وحجرى وراه
عينيكى علامه تعجب واستفهام
وهمزه الوصل فى نظره تدب حياه
ياواخده كل المحاسن والسكون وياه
اقول نقطة ومن اول النظره
واغنى واقول على الارغول
والناى وراه
عينيكى امل وحياة.
لاحاقول خدودها ولا عودها
دى اكيد احلى خلق الله.
مصطفى عبد النبى
تلك الحقيقة كامله..
ومشاعري فوق السطور...
أنا لست أبداً
مثل من جائوكِ قبلي
وأعوذ بالله العظيم من الغرور...
فى كل شئ مختلف
عند الهدوء وف الغضب
وكثير في صمتٍ أثور...
هذا أنا بطبيعتي
والله يعلم من أكون
الحب كأساً خالداً
والكل حتماً شاربه
قدراً.. على كل العباد يدور...
وأنا وربكِ..
قد شَربت الكأس حتى
أخر قطرة
أدمنتُ ذاك السحر
من تلك الخمور...
ورأيتُ نفسي
في رحابكِ ميتاً..
ورأيتُ عينيكِ حياة
ورأيتُكِ..
أجمل نساء الحور...
سامح نصر
. شوق وحنين
يامن ملكتَ القلب أخبرني متى
حلم الهوى بيني وبينكَ يجمعُ
إذا أمنتَ من الزمانِ فربما
بشرورهِ حيث أمنتهُ تُصفعُ
القلب يخفقُ بالحنانِ بلهفةٍٍ
لأجلِ عشقكَ صارَ حباً ينبعُ
لوعيني تُهدى للحبيب أهديتهُ
ولو أرادَ مهجتي سأصنعُ
لاتُدمي عيني رُبما تُثري الهوى
شوقاً إليكَ إن رأتكَ تدمعُ
لوطال سهواً الفراقَ بغفلةٍ
نظراتِها هي من تَجودُ وتَشفعُ
وإذا رأت عيناكَ فيها مسرةً
بسرورها تزدادَ حدة وتلمعُ
ليتَ الجوانحَ فيها بيت لعاشقٍ
سهر الليالي كي ينامَ ويضجعُ
الشاعر/ اكرم احمد كلاب
يتخللني عشقا عميق
لرجل فاقد الملامح
فاقد للهويه لا ينتمي
لبني الانسان٠٠٠٠٠٠٠٠
يتسلله العديد من المغامرات
وتتأرجح مشاعره بين حنايا
عشقي ………………………………
فتتدفق مشاعري الجامحة
نحو حبا اهوج لا يري نور
الصباح ولا عتمه الليل الطويل
فابحث في اجواءه واصرخ
ما هذا الحب العتيق ٠٠٠٠٠٠٠
اريد ان اتحرر منك٠٠٠
بقلم ميادة محمد
............رسالة من شهيد
قال لها لم تبكين
ومن موتي يغار الغار
انا كالطود في وطني
أنا الرياح والإعصار
فارحمي قلبي المعنى
وارسميني زهر غار
كفني جسدي برمشك
واجعلي قبري مزار
اسقني من ماء نهرك
إن عمري في انحسار
اهدي للأزهار عطرك
واغسلي وجه النهار
رطبي أحجار قبري
إن في الأحجار نار
غصت الأحداق دمعاً
ترتجي هدم الجدار
يا جدار القبر اصبر
سوف يأتي الانتصار
حتى لو طال انتظاري
حتى لو طال الحصار
فالحروف اليوم سجني
والقوافي في انحدار
فاجعليني مزن غيمك
إن شمسي في انكسار
رغم موتي واحتراقي
سوف يجمعنا اشتياقي
مع شموس الانتصار
كامل بشتاوي30/9/2018
ــ غربة الروح ــ
تعبتُ من الطرْقِ في كلِّ بابِ
ولم تنفتحْ شرفةٌ للإيابِ
وأنهكني السيرُ في كلِّ دربٍ
يبعّدُني حين أرجو اقترابي
وأهفو إلى حانةِ الأمنياتِ
يرافقُني في خطايَ اغترابي
يوزعُني في كؤوسِ الندامى
نبيذاً لذيذاً شهيَّ الشرابِ
ولم أدّخرْ من سهادِ الندى
رذاذاً ليغفو لهيبُ عذابي
وأرجعُ أسألُني ، ما جرى ؟
وقد غشَّشتْني خطايَ جوابي
فيا غربةَ الروحِ والبوحِ إنّي
فقدْتُ على كلِّ حالٍ صوابي
ـــــــــــــــــ
✍وضاح حاسر
انا غيرهم كلهم
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
انا غيرهم كلهم
............
م اللي انت عرفتهم
...............
لو كنت ظلمتهم
...............
انا هآخد حقهم
................
انا كده كده علمت عليك
.......... ..
ومحدش هيسمي عليك
............. ....
شوف كام قلب كسرتو بإيدك
...............
وهيطلع كله علي عينيك
..............
انا مش لقمه طريه يا حيله
..............
ولا تقول دي ضعيفه ذليله
............... .
ساعه الجد انا ببقي قويه
........ ..
واللي بحبه اديلو عنيه
......
صبحي حسانين
ومضى عام يتيم
الشمس على وشك أن تغيب ترسل أشعتها إلى الأفق تتوارى خلف الجبال العاتية, استنشق جرعة هواء فامتلأ صدرى ثم زفيرا فافرغته, وقفت انظر من شرفة المنزل اتأمل جمال الطبيعة.. فكل ما حولى يروى حكاية حياة رائعة كما اراها بعينى, فالكون أعلن عن ميلاد يوم جديد, لم يكن بخاطرى أن العالم يشاركنى فرحتى حتى الطبيعة, وضعت يدى على صدرى, وبدا على وجهى الفرح والابتهاج, نزلت مسرعا ًواثباً, اسمع ضربات قلبى وهى تقفز على الدرج.. اشتقت اليها فجأة, لست أدرى لماذا أنا مشدود اليها؟ شعور جديد تجاهها, رغبة فى التودد إليها.. أخذت قصيدتى معى كى اسعدها.. هذا يوم مختلف, إذ قدمت وفى جعبتى رغبة عارمة لإقتحام عالمها, وفك غلالة صمتها؛ التى أثارت انتباهى, والهبت فضولى, وراكمت الأسئلة فى نفسى منذ أن ودعتها آخر مرة, كانت فى عينيها شكوى رغم ابتسامتها التى لم تفارق محياها. خرجت إلى الشارع, اسير بأتجاه المبانى المتراصة بجوار بعضها البعض, فاستغربت قلة الحركة فيه, توجهت بنظرى إلى أول الطريق, عيناى ترقبان المارة, وتفكيرى شارد مع فتاتى, ربما افضى بما يجيش به قلبى, كانت الأضواء خافتة, باهتة.. حتى صادفت من سرق قلبى, وسرق فرحتى. رأيت آخر ربما سبقنى, وأخذ مكانى, للحظة كانا يقتربان, ويقبل يدها مشيت بسرعة واكملت مشي محاولاً تجاهله. حتى سمعت صوتاً : اذا سمحت لقد وقعت هذه الورقة منك. التفت وجدته ممسكاً بورقة مطوية. للحظة هززت له رأسى بالنفى.
دسست يدى داخل سترتى, فلم أجد الورقة التى دونت بداخلها القصيدة, عرفت حينها أنها فقدت. تنهدت بإحباط وغادرت بهدوء, أريد أن أفعل شيئا لألفت نظره لكن لم استطع, غادرت المكان, وغادرنى الشوق.. إلى اللامكان.. لا اتذكر حجم الصدمة حينها, لكنى اتذكر أنها نوع مختلف من الاختناق, لم ألفه من قبل, أنا لم يعد بمقدورى أن اعيد ترتيب الأشكال فكل الخطوط المستقيمة تكسرت أمامى, ومرت الساعات بتثاقل شديد, احسست أن شخصاً ما سحب روحى من جسدى, وتركنى جسداً بلا روح . وتركنى صامتا أشعر بمرارة تداعب شفتى, أشعر احياناً بالشفقة على حالى, حينها ادركت أن الوقت قد تأخر, وكان الليل قد حل بالفعل؟.. نظرت للساعة كانت الواحدة صباحاً يستحيل أننى مشيت طيلة هذا الوقت, صرخت بغضب ! بعدها ادركت أننى أسير بالشارع, جسدى يتصبب عرقا كأنى سقطت فى بئر مملوءة بالماء, حاولت استيعاب الأمر, اعنى كيف سقطت؟ أشعر بالتوتر ربما لأن هذه هى المرة الأولى لى, أو لقلة خبرتى ! ذهبت إلى البيت وجدته خالياً تماماً, والأنوار غير مضاءة, وقفت برهة اتطلع حولى, فجأة أضيئت الأنوار, وهلل الجميع, ارتسمت على شفتى ابتسامة خجولة, اقترب أبى ومد يده واعطانى هديتى مبتسماً : عيد ميلاد سعيد.
مجدى متولى إبراهيم
يا
من كتبتي السعاده لقلبي
احبك
ولن يكون لغيرك كل حبي
فانتي
كل ما اتمناه في حياتي
وانتي
في هذه الدنيا اجمل جناتي
اذا
حل بيا الظلام واقبلتي اري
نور وجهكي اتي
اصبحتي
تفسيرا للاماني وحلم حياتي
اهدي
اليكي اشواقي واخضاني وقبلاتي
واخير
لكي من الله ااسلام ومني
ارق تحياتي
ممدوح محمود محمد عناني
وحيٌ
من العشقِ
على صمتي جنى
مَسّ روحي في غرامٍ
ومن النبضِ دنا
حطّمَ
الأصنامَ ما أبقى بقلبي
من قديمِ الحب عندي وثنا
قمرٌ
غادر ليلي لسماها فَرِحاً
قبّلَ العينينَ منها وانحنى
أصبحت
ملهمةً للشعرِ عندي
كلما أكتب بيتاً
همست هذي أنا
جعلت عمري ربيعاً
ليس لي
عنها بديلاً أو غنى
غيمةٌ ماشحَ عني قطرها
في لحظةٍ
أو مطرٌ منها فنى
أورقت
فلاً جميلاً ساحراً
وسلالاً
منه قلبي قد جنى
علي الدليمي
آه من حبك....
سرى بكل تكاويني
وملك مني احساسي
وخلد بذاكرتي ووجداني
من أين أتيت بسحر الحب
وأسرت وفتنت القلب
أمنية أنت نثرت
على مدى الدرب
تحققت في سماء الغيب
هويتك وتغلغل الحب بأعماقي
ورافق جميع أيامي
وعطر صباحي وأمسياتي
فقلبي لم يلبي سوى
نداء حبك
ولم يستجب يوما لنداءاتي
فصار القلب لك أسيرا
والعقل رهينا
ولم يعد لي سوى حبك
دربا وسبيلا
وليس سواك
رفيقا وحبيبا
فأنت من وهبتني القلب
ومنحتني عشقا جميلا
فليس لي عنك بديلا
فأنت عطرت أيامي
ومنحتني ميلادا جديدا
د. شيماء الفره
نافذه الحياه
مشوار طويل نمشيه نعزف
على اوتار الحياه
أيام نعيشها ولا نرجوا انتهائها
. .وأخرى نتمنى نسيانها.
.ودقائق تبدو لنا كا أعوام
ومواقف تبين لنا الأشخاص
. ..وحزن يجعلنا
نشعر بقيمة لحظات كانت لنا فرحا
هكذا هى الحياه. .هكذا هى الحياه
أحيانا حين تمضى خالية
لا تمضى بقلوب مجروحة
وحزن وأسى وابتسامات وتفاؤل
ونبضات شوق وحنين
وتمضى
لكنها
تأخذ معها شيئا منا من احساسنا
من كل شىء
نمر به نملكه فى الحياه
ولكننا نحياها نحياها بكل مافيها . ......
... غيرة ...
سبحانَ من خلق َ الشفاهَ وأبدعَ
عسلاً بشهدهِ من رحيقهِ أترعَ
والوجهُ سطّره على صفحاتهِ
آيات نورٍ في كتابه أودعَ
والرّمشُ كالسّيفِ المجرّد بالفلا
والجّفنُ سيفٌ في الفؤاد توضّعَ
والعينُ عينُ الريمِ بل عين المها
بسهامِ لحظِ الطّرفِ قلبي أوقعَ
والجيدُ كالرّشأِ المعانقِ للسّما
فوق النّجوم قد استوى وتربّعَ
والشّعرُ ليلٌ حالكٌ بسواده
فَبَدا ضياءَ الوجهِ نورهُ ألمع
إنّي أغار من النّسيماتِ الّتي
مرّتْ على خدّيهِ كي تتمتّع
وأغارُ من خفقاتِ قلبي لهفةً
فالخفقُ أمضى في الوصول وأسرعَ
د . محمد قطلبي سورية
على خطِ الزوال ---------------------------------- خائبون كجندٍ تحاصرهم خيانة كصبرٍ يحفرُ أنفاقَ الفرجِ بإبرةِ الوهم. منكوبون كمدنٍ سب...
